حادث دراجة نارية يودي بحياة الشاب وجدي فارس ناصر من بقعاثا

WajdyNaser
المرحوم وجدي ناصر

لقي الشاب وجدي فارس ناصر (21 عاماً) من قرية بقعاثا حتفه ظهر اليوم، في حادث دراجة نارية على طريق جباثا الزيت – مجدل شمس. وسيشيع جثمانه إلى مثواه الأخير عند الساعة 10:00 من صباح يوم غد الاثنين.

ويبدو أن الدراجة انزلقت عند المنعطف، ما أدى إلى ارتطام السائق بالحديد على جانب الطريق وإصابته في بطنه.

عند وصول سيارة الإسعاف كان السائق لا يزال بوعيه وتحدث إلى المسعفين، ولم يكن واضحاً أن إصابته خطيرة إلى هذا الحد، فتم نقله بالطائرة الطبية إلى مستشفى صفد وأدخل غرفة العمليات، ليتبين لاحقاً أن الإصابة كانت داخلية، وأنه مصاب بنزيف داخلي حاد، فتوفي داخل غرفة العمليات.

3

6

7

1

تعليقات

  1. الله يرحمو! موت غير ضروري كان بلإمكان منعه لو ان الدولة تأخذ بعين الاعتبار راكبي الدراجات النارية.
    اسوار الامان بجنب الطريق هي بمثابة مصيدة موت لراكبي الدراجات، ومن الممكن، وباستثمار بسيط تأمينها للراكبين.
    https://news.walla.co.il/item/2581993
    http://megafon-news.co.il/asys/archives/123357

  2. تدمع العين وتنتاب القلب حصرات عن سماع خبر وفاة شاب بمقتبل العمر.له الرحمة ولعائلتة الصبر.
    يا شباب يا احبابنا ارحمونا وارحمو قلوبنا.نحبكم ونحب لكم الحياة يا ابناء الاسرة الجولانية الطيبة.

  3. يا حسرة قلب امك تروح وتتركهن بهالغصة
    الله يصبر قلبهن ويشيل عنهن هالحمل الثقيل

  4. ياغبن قلبي عليك ويعين قلبك يارافت ويصبرك على فراقو والله يرحمو والعواض بسلامت الجميع

  5. يا اسفي عليك احر التعازي للاخت رأفت والاخ فارس والعم سليم وجميع الاهل في جولاني الغالي

  6. الله يرحمو ويقدر عالصبر
    ممنقدرش نقول غير هيك بس حابب وجه كلمه زغيره انو يا شباب هالحوادث والسرعه والله حرام وبالذات لراكبي الدراجات الناريه انتو عبتسوقو وفش حماي لالكن (المقصود انكن مش بكابينه) لبسو كزدوت لبسو حذاء مخصص للدراجات الناريه واواعي كمان والسرعه والله حرام عبتروحو من بين دينا هيك شباب بعمر الورد
    الله يرحمو ويقدرنا عالصبر ومحدا يقول اني عبتفزلك المكتوب ما منو مهروب بس كمان الله عطانا شوية عقل

  7. الله يرحمو ويديم الباقين….الله يصبركو ….

  8. بمزيد من الحزن وألأسى تلقينا خبر وفاة الغالي وجدي ناصر نطلب من الله عز وجل ان يسكنه فسيح الجنان ويلهمنا الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه لراجعون

التعليقات مغلقة.

+ -
.